The 2-Minute Rule for أسباب قلة النوم عند الأطفال
The 2-Minute Rule for أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
عدم نوم الطفل في عمر ثلاث سنوات بسبب التغيرات في الروتين اليومي
النوم أحد الاحتياجات الأساسية لجسم الإنسان عامة والطفل خاصة، لتأثيره الكبير في عملية النمو، ولكن أحياناً يُعاني الأطفال من اضطرابات في النوم مثل خطل النوم المنتشر بكثرة والذي ترافقه حركات فُجائية كالصراخ ليلاً أو المشي أو الذعر الليلي، واختلال النوم الذي ينتج عن خللٍ في الساعة البيولوجية للطفل، واضطرابات التنفُّس في النوم والذي يشمل انقطاع نفسٍ نوميٍّ مركزي وانقطاع نَفَسٍ انسدادي، وفي جميع الأحوال يرافق تلك الحالات حدوث الشخير والنوم بفمٍ مفتوح واضطرابات في التركيز.
تمت الكتابة بواسطة: آلاء صلاح آخر تحديث: ٠٦:٢٠ ، ١٩ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة صعوبة النوم عند الأطفال
التزام روتين هادئ ما قبل النوم: من الجيد والمفيد للطفل هو تحديد نوع النشاطات التي يقوم بها قبل النوم، فمثلاً النشاطات مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم تساعد في نوم الطفل بعمق أكبر، وعلى العكس من ذلك فإن مشاهدة الفيديو أو اللعب قبل النوم يمكن أن يسبب له الأرق وصعوبة في النوم.
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
المدربة ليلى المعينا التخصص: تنمية السيرة المهنية احجز موعد المدربة لبنى النعيمي التخصص: مهارات الحياة احجز موعد شارك في اخر الاختبارات
إذا لاحظت الأم أي من هذه الأعراض، يجب استشارة الطبيب لمعرفة السبب وتلقي العلاج المناسب. لأن توقف التنفس أثناء النوم يؤدي إلى مشاكل في التعلم والسلوك وأمراض القلب.
حددي وقتًا منتظمًا للنوم كل ليلة، واحرصي على التزام طفلك به يوميًّا.
يجب على مقدمي الإمارات الرعاية التحدث عن أهمية النوم وفوائد النوم بالقسط الكافي، ويجب أن يكون الحديث في النهار وقت أن يكون الطفل في قمة الاستيعاب والتركيز وليس الحديث عرضياً وقت ذهاب الطفل للنوم.
لا تستغربي فقد تتسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين بصعوبة نوم طفلك أو البقاء نائماً.
جلوس الطفل على السرير مع طلب كتاب آخر أو أغنية أو مشروب أو الذهاب إلى الحمام لساعات.
نصائح للتعامل مع فرط النشاط وقلة التركيز عند الأطفال
تخطيط كهربية الدماغ: لتقييم النشاط الكهربائي للدماغ أثناء النوم، ومراحل النوم واليقظة.
الإصابة باضطرابات سلوكية، وهي من أسباب اضطرابات النوم عند أطفال التوحد والمصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط.